vendredi 18 décembre 2009

al-khadir gailan al-gorfti


Abu Abbas, al-khadir gailan al-gorfti, Apareció en el Habt y ocupó al kasar el kebir en 1652 Y sometía las tribus del gharb a su influencia.Ha tomado al Kasar el kebir como centro de sus actividades. Sus objetivos eran la adquisición de las bases Españolas, y Larache en particular.

Las tribus unidas con él, atacaron la base de Larache bajo su mando en 28 de mayo 1655
El 9 de mayo 1657 Las fuerzas de al-khadir gailan atacaron violentamente la base de Larache.
Cuando la influencia de Gaillan se extendió a las otras tribus de jbala et el habt y arcila, Al kasar el kébir y tetouan Atacó de nuevo en 1666 a Larache.
También trató de hacer muchas escaleras para atacar a Larache desde las murallas.
Pero La noticia fue divulgada por un prisionero españole no consiguieron el intento.
Fue otro intento de entrar en la ciudad por pateras pero un buque español estaba en el mar para evitar que pasen.
al-khadir gailan ha perdido todos estos ataques para tomar posesión de Larache lo que influyó negativamente sobre su imagen de líder en el norte, y ha debilitado su condición de militar.

وهو من أتباع العياشي، أبو العباس الخضر غيلان الجرفطي، ظهر بالهبط واحتل القصر الكبير سنة 1063هـ، وخضعت قبائل الغرب لنفوذه. وقد اتخذ القصر الكبير مركزاً لنشاطه، وجعل من أهدافه الاستيلاء على القواعد المسيحية، وعلى العرائش بصفة خاصة.

وقد تكتلت القبائل حوله، وهاجمت قاعدة العرائش تحت قيادته بتاريخ 28 ماي 1655م، وضربوا عليها الحصار، واتجهت محاولاتهم لفتح ثغرات في السور، فأمر حاكم العرائش بنصب سائر المدفعية أمام تلك النقطة، بينما يقوم هو بهجوم خارجي مفاجئ.

وفي 9ماي 1657م تعرضت العرائش، مرة أخرى، لهجوم عنيف من قوات الخضر غيلان، ولم تنج القاعدة من هذا الحادث إلا بمعجزة، كما يقول المؤلفان الإسبانيان.

وحين امتد نفوذ غيلان إلى سائر قبائل جبالة والهبط بإضافة أصيلة والقصر الكبير وتطوان؛ هاجم العرائش سنة 1666م. كما حاول أن يصنع سلالم عديدة للهجوم بها على أسوار العرائش، لكن الخبر نقله أحد الأسرى الإسبان؛ ففشلت تلك المحاولة.

وكانت محاولة أخرى لاقتحام المدينة بواسطة قوارب إلا أن باخرة وقفت لهم بالمرصاد، ولم يتمكنوا من اجتياز باب البحرية. فانهزم غيلان أمام العراش وسقط أخوه، حاكم تطوان في المعركة، وأثرت هذه الهزيمة على نفوذه في الشمال، وأضعفت مركزه العسكري
لتحميل كتاب عن الحركة العياشية لمؤلفه عبد اللطيف الشادلي أنقر على الرابط التالي
الحركة العياشية حلقة من تاريخ المغرب في القرن 17

2 commentaires:

  1. Soulaiman Raissouni20 décembre 2009 à 10:43

    في القصر الكبير.. لم أكن أعرف لماذا يسمي والديّ، ومن هم في سنهما أو أكبر،حي المنصور بدار غيلان؟ لم يخطر ببالي حينها أن أسأل، لكني مؤخرا عرفت أن غيلان الذي يسمى الحي على داره كان هو الخضر غيلان الذي ثار على المولى اسماعيل.. كان من جملة من حكوا لي عن هذه الشخصية التي تركت بصماتها في تاريخ المغرب؛ و منطقة الهبط بالخصوص، الشاعر محمد الصادق الشاوي، والذي أضاف أن المولى اسماعيل لما تمكن من الخضر غيلان فصل رأسه عن جسده؛ ثم دفن رأسه تحت محراب جامع ضريح مولاي علي بوغالب "مول القصر الكبير" .. لم يحتفل التاريخ الرسمي بهذه الشخصية، كما لم يحفل بها،ذات صيف وأنا أجوب أحياء المدينة القديمة بالصويرة ، وجدتني أقف قبالة لوحة كتب عليها: " زنقة الخضر غيلان" يمكن أزولاي شم فيه شي ريحة؟ كلشي فالمغرب ممكن

    RépondreSupprimer
  2. Algo había leído de los ataques a Larache. Creo que fue el muley Ismail el que la recuperó hacia 1680 creo.
    Saludos.

    RépondreSupprimer